صوتِك الموسيقْ بالهاتِف لِفاني |
أو صويت الراعِبي في الموسِمِيه |
يا ثِليِل العين لي صوتك سباني |
يا عويد الموز في بَكْسٍ غِنِيّه |
يا خفيف الروح يا سِيد الغواني |
بين كلّ الخود فايز بالمِزِيّه |
السجايا وخاطِرٍ لِك مِرْحِباني |
والحلا في الطبع والنفْس الزِّكِيّه |
طيفك الشفّاف في نومي ضِواني |
ما يفارجني صِباح ولا مِسِيّه |
كامِل الأَوصاف في فكري وذهاني |
أنتظِر شوفك كما عيد الضِّحيّه |
وان سألت اليوم يا «مانع» شِ ياني |
أنّي الِمشتاق إلْـ حِلْو السجِيّه |
بي فراق الِخلّ لي حِبّه كواني |
قبْل لى آشوفه فْـ حِلّه وزيّه |
لي سِكَن في اليوف ومشَيِّد مباني |
وحاطها بَاسوار في قلبي عِلِيّه |
ذاك ياللي بي وسَجَّلْته وعاني |
للحبيب مْسَلِّمٍ وأدِّي التحيّه |
Video Description here